أطعمة تزيد من خطر الإصابة بالصداع النصفي.. تعرّف على المحفزات وتجنّبها
يعاني الكثير من النساء من الصداع النصفي، وهو حالة تؤثر سلبًا على جودة حياتهن اليومية. ورغم أن العديد من الأشخاص قد لا يدركون ذلك، إلا أن بعض الأطعمة ومضافاتها الكيميائية يمكن أن تكون محفزًا رئيسيًا لنوبات الصداع النصفي لدى أكثر من 25% من المرضى، وفقًا لما أورده موقع "هيلثي لاين".
في هذا التقرير، نستعرض أبرز الأطعمة التي يُنصح بتجنبها لتجنب تأثيرها السلبي.
أبرز الأطعمة والمكونات المحفزة للصداع النصفي:
1. الأجبان المعتّقة
تعد أنواع الجبن القديمة محفزًا شائعًا بسبب احتوائها على مادة *الترامين* التي تؤثر على نشاط الدماغ.
اقرأ أيضاً
فطائر الجبنة والزعتر.. وصفة سهلة بمذاق شهي في دقائق
صينية البطاطس بالمشروم والجبنة.. طبق غني بالنكهات لعطلة الجمعة
بسبب وجبة بيض.. تسمم غذائي يصيب ربة منزل وأطفالها الأربعة في أسيوط
طريقة إعداد ميني باتيه بالجبنة.. وصفة شهية وسهلة للإفطار أو العشاء
أطعمة يومية بمكونات غريبة.. حقائق قد تغير نظرتك لما تتناوله
ميني باتيه الجبنة.. الوصفة المثالية للإفطار في أيام الشتاء
طريقة تحضير مخلل اللفت والجزر والقرنبيط بخطوات سهلة ومذاق لا يُنسى
ذكريات الزمن الجميل.. سندويتشات البقالة الخالدة بجيل الثمانينات والتسعينات
بان كيك مشبع ولذيذ.. وصفة مثالية لأولئك المتبعين لنظام غذائي صحي
المكرونة بطريقة مبتكرة.. وصفة جديدة لصوص الجبنة الفيتا المشوية
طرق مبتكرة لتحبيب القلقاس للأطفال.. وصفات تجمع بين التغذية واللذة
طريقة تحضير ميني باتيه بالجبنة.. وجبة شهية بمكونات بسيطة
2. اللحوم المعالجة والمقددة
مثل السجق واللانشون، حيث تتضمن مادة *النيتريتات* التي ترتبط بزيادة احتمالية نوبات الصداع.
3. الأطعمة المخللة أو المخمّرة
كالأولوف مخلل الملفوف (الساوركراوت) والكيمتشي، وهذه الأطعمة تحتوي كذلك على *الترامين*.
4. منتجات الصويا المخمّرة
مثل صلصة الصويا التي تشتهر بارتفاع محتوى مادة التيرامين.
5. المضافات الغذائية
تشمل جلوتامات أحادي الصوديوم (*MSG*) والمحليات الصناعية التي قد تكون محفزة لنوبات الصداع.
6. الفواكه المجففة
بسبب احتوائها على مادة *الكبريتيت* المستخدمة كمواد حافظة.
7. النبيذ الأحمر
يحتوي النبيذ الأحمر على مزيج من المواد المحفزة مثل *الترامين*، *الكبريتيت*، و*الهيستامين* مما قد يؤدي إلى تكرار النوبات.
نصيحة ذهبية للمصابين بالصداع النصفي
للتعرف على محفزات الصداع الخاصة بك، يُفضل الاحتفاظ بـ"مذكرة للصداع". قم بتدوين الأطعمة والمشروبات التي تستهلكها قبل حدوث أي نوبة صداع، فهذا سيساعدك في تحديد الأنواع التي قد تؤثر عليك سلبًا وتجنبها مستقبلًا.
باتباع هذه النصائح والاطلاع على المحفزات، يمكن لمصابي الصداع النصفي تقليل عدد وشدة النوبات وتحسين نوعية حياتهم بشكل ملحوظ.







