اسباب آلام الظهر عند السيدات.. تعرفي عليها
تعتبر آلام الظهر من المشاكل الصحية المزعجة والشائعة جداً عند النساء، والتي ترتبط في الوقت عينه بأسباب مختلفة.
فإذا كنت مهتمة بإكتشاف أبرز أسباب آلام الظهر خصوصاً عند النساء تفقدي معنا هذا المقال حيث سنعرض لك مجموعة منها.
تلعب ممارسة بعض التمارين الرياضية خصوصاً الشاقة منها على غرار التمارين الإيقاعية التي تتطلب إنحناء متكرراً إضافة إلى المشي والجري السريع لساعات طويلة، دوراً ملحوظاً في تحفيز آلام الظهر عند النساء.
تؤثّر زيادة التوتر والقلق بشكل سلبي جداً على العضلات، المفاصل والأربطة أسفل الظهر ما يعزز إفراز هرمونات التوتر، التي تؤدي بدورها إلى إرتخاء العضلات والأوتار ما يضعف تلقائياً عضلات البطن ويسبب آلام الظهر.
يشكّل الحمل أحد أبرز الأسباب المحفزة لآلام الظهر عند النساء خلال معظم مراحله، وخصوصاً أثناء الأشهر الأخيرة حيث يزداد وزن الجنين بشكل ملحوظ.
يعدّ النوم بطريقة غير مريحة إضافة إلى المعاناة المتكررة من إضطراباته ومشاكله من الأسباب المؤدية إلى آلام الظهر خصوصاً عند النساء.
لذلك من الضروري إعتماد وضعية مريحة وصحيحة أثناء النوم، مع الإشارة إلى أهمية معالجة إضطرابات النوم والأرق عبر إستشارة الطبيب المختصّ، بغية الحدّ من آثاره السلبية على الجسم والصحة.
⇧
فإذا كنت مهتمة بإكتشاف أبرز أسباب آلام الظهر خصوصاً عند النساء تفقدي معنا هذا المقال حيث سنعرض لك مجموعة منها.
1- ممارسة بعض التمارين الرياضية:
تلعب ممارسة بعض التمارين الرياضية خصوصاً الشاقة منها على غرار التمارين الإيقاعية التي تتطلب إنحناء متكرراً إضافة إلى المشي والجري السريع لساعات طويلة، دوراً ملحوظاً في تحفيز آلام الظهر عند النساء.
2- زيادة التوتر والقلق:
تؤثّر زيادة التوتر والقلق بشكل سلبي جداً على العضلات، المفاصل والأربطة أسفل الظهر ما يعزز إفراز هرمونات التوتر، التي تؤدي بدورها إلى إرتخاء العضلات والأوتار ما يضعف تلقائياً عضلات البطن ويسبب آلام الظهر.
3- الحمل:
يشكّل الحمل أحد أبرز الأسباب المحفزة لآلام الظهر عند النساء خلال معظم مراحله، وخصوصاً أثناء الأشهر الأخيرة حيث يزداد وزن الجنين بشكل ملحوظ.
4- إضطرابات النوم:
يعدّ النوم بطريقة غير مريحة إضافة إلى المعاناة المتكررة من إضطراباته ومشاكله من الأسباب المؤدية إلى آلام الظهر خصوصاً عند النساء.
لذلك من الضروري إعتماد وضعية مريحة وصحيحة أثناء النوم، مع الإشارة إلى أهمية معالجة إضطرابات النوم والأرق عبر إستشارة الطبيب المختصّ، بغية الحدّ من آثاره السلبية على الجسم والصحة.
