موللي الغريب تكتب: ليتك مثل جدك


كل واحد له قدوة يحاول الوصول إليها والنسبه لها لعل الجميع يعطون لصاحبها الخلود مثلما أعطوا لقدوته لأننا غالبا نبحث عن قدوة شهيرة ..ولا يوجد لوم في ذلك ابدا ولكن كيف تصل إلي تلك القدوة وذلك الأثر هذا هو المهم ..وهل يتذكر بالخير ام ستعدم انت ومن اقتديت به
احيانا تكون نقمه ونصبح مثل المثل القائل عيل جاب لأهله اللعنه وآخرين نصبح مثل ابن الوز عوام.
ايمان البحر درويش ... اسم لفنان اثر في جيل كامل باغنيه كانت تيمه لكل افراح فترة من الفترات لأنها اغنيه العشق والحب والحياة ..ومنها استمع له هذا الجيل لاغاني جده وحفظها برغم بعض الكلمات غير المفهومة ..وبعدها دخل مجال التمثيل وطرح اليومين لم ينجحا بنفس القدر ولكنهما حققا شهرة ولو مؤقته وكانت نقطه التحول المفاجئه واعتقد تم اللعب علي وتر جده نعم. ..استغلال ماضي الجد وتحميل الحفيد بالسئ وهو تناول المخدرات والسهر وغيره قبل الحسن حث الناس علي مقاومة السلطه الاجنبيه (المستعمر)كانت ورقه لتحويل ايمان من الإيمان بالحياة والحب والعلاقات الانسانيه إلي أن كل مشاعره حرام وأن الاتجاه الديني يكفر عن المعاصي اللي كان سببها باغنياته ..
فاعتكف وراي أن ما غناه حرام وانشد والحق أن صوته جميل كمنشد ولكن لم يحقق النجاح السابق وأصبح المجتمع في نظره مجتمع جاهل وربما كافر لانه مجتمع إثارة المشاعر ..محاربه السلطه كجدك اعتقد كانت كلمه السر الاخري ولكن لم يستوعب أن الاختلاف كبير بين محتل وبين ابن بلدك ..أن تصل إلي الكراهيه سهله ولكن أن تلغي عقلك لدرجة عدم وضوح الرؤيه وان يتم الزج بك واستغلالك وتصبح مجرد كارت يتم اللعب به وقت اللزوم الا تبحث وان تستوعب ما يتم أثارته ولكن لمجرد أن يقال مثل جده لم يرضي بظلم الحكم ..
ليتك مثل جدك عندما أخذ يحرك مشاعر المجتمع باغنياته التي تحمي في مقاومة المحتل في حب البلاد في رؤيه جمالها في تعظيم ما تفعل في التباهي بها حتي وهي منكسرة وليس بهدم كل جميل بعدم رؤية اي إنجاز بعدم التباهي بما يحقق في المحافل الدوليه من تقدير لها وأصبحت حجر وركيزة ..
الاهتمام بتحقيق تريند زائف اسهل كثيرا من تحقيق خبر ثابت ..ليتك مثل جدك في حب البلد وليس حب النفس ..وحب العودة للظهور
ايمان البحر درويش انصحك بالاطلاع قبل أن يعرفك بحر الجهل بشعار الايمان وتصبح درويشا لبعض المجاذيب
وايضا.. هند الصنعاني تكتب.. «من يؤتمن على العرض!»
وايضا.. غادة اسماعيل تكتب: ولقاحاه
⇧
احيانا تكون نقمه ونصبح مثل المثل القائل عيل جاب لأهله اللعنه وآخرين نصبح مثل ابن الوز عوام.
ايمان البحر درويش ... اسم لفنان اثر في جيل كامل باغنيه كانت تيمه لكل افراح فترة من الفترات لأنها اغنيه العشق والحب والحياة ..ومنها استمع له هذا الجيل لاغاني جده وحفظها برغم بعض الكلمات غير المفهومة ..وبعدها دخل مجال التمثيل وطرح اليومين لم ينجحا بنفس القدر ولكنهما حققا شهرة ولو مؤقته وكانت نقطه التحول المفاجئه واعتقد تم اللعب علي وتر جده نعم. ..استغلال ماضي الجد وتحميل الحفيد بالسئ وهو تناول المخدرات والسهر وغيره قبل الحسن حث الناس علي مقاومة السلطه الاجنبيه (المستعمر)كانت ورقه لتحويل ايمان من الإيمان بالحياة والحب والعلاقات الانسانيه إلي أن كل مشاعره حرام وأن الاتجاه الديني يكفر عن المعاصي اللي كان سببها باغنياته ..
فاعتكف وراي أن ما غناه حرام وانشد والحق أن صوته جميل كمنشد ولكن لم يحقق النجاح السابق وأصبح المجتمع في نظره مجتمع جاهل وربما كافر لانه مجتمع إثارة المشاعر ..محاربه السلطه كجدك اعتقد كانت كلمه السر الاخري ولكن لم يستوعب أن الاختلاف كبير بين محتل وبين ابن بلدك ..أن تصل إلي الكراهيه سهله ولكن أن تلغي عقلك لدرجة عدم وضوح الرؤيه وان يتم الزج بك واستغلالك وتصبح مجرد كارت يتم اللعب به وقت اللزوم الا تبحث وان تستوعب ما يتم أثارته ولكن لمجرد أن يقال مثل جده لم يرضي بظلم الحكم ..
ليتك مثل جدك عندما أخذ يحرك مشاعر المجتمع باغنياته التي تحمي في مقاومة المحتل في حب البلاد في رؤيه جمالها في تعظيم ما تفعل في التباهي بها حتي وهي منكسرة وليس بهدم كل جميل بعدم رؤية اي إنجاز بعدم التباهي بما يحقق في المحافل الدوليه من تقدير لها وأصبحت حجر وركيزة ..
الاهتمام بتحقيق تريند زائف اسهل كثيرا من تحقيق خبر ثابت ..ليتك مثل جدك في حب البلد وليس حب النفس ..وحب العودة للظهور
ايمان البحر درويش انصحك بالاطلاع قبل أن يعرفك بحر الجهل بشعار الايمان وتصبح درويشا لبعض المجاذيب
وايضا.. هند الصنعاني تكتب.. «من يؤتمن على العرض!»
وايضا.. غادة اسماعيل تكتب: ولقاحاه