الذكاء الاصطناعي، مستقبل واعد مع مدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية


انضم إلى مدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية في مدينة بدر، حيث يمكنك أن تكون جزءًا من الثورة التكنولوجية التي تعيد تشكيل عالمنا وتفتح آفاقًا جديدة في حياتنا.
الذكاء الاصطناعي مفتاح المستقبل وفرص العمل المتميزة
أوضحت الأستاذة علياء فهمي، المدير التنفيذي لمدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية ببدر، أن المدرسة تهدف إلى تعزيز القدرات الفنية للطلاب من خلال التعاون مع شركاء محليين ودوليين، سواء كانوا جهات اعتماد أو شركات صناعية، كما تسعى المدرسة إلى خلق نموذج تقني مثقف، من خلال تعليم فني متكامل وبناء سلوكيات قائمة على القيم والثقافة ومهارات اللغة.
تقدم مدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية ببدر، بالتعاون مع شركة ابدأ لتنمية المشروعات، برنامجًا دراسيًا مدته ثلاث سنوات في مجال الذكاء الاصطناعي.
مميزات مدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية ببدر
-
بيئة تعليمية منضبطة تتماشى مع التطورات التكنولوجية وتطبق معايير الجودة العالمية.
-
توفير الزي المدرسي وملابس الوقاية الشخصية والزي الخاص بالتدريب العملي لجميع الطلاب.
-
فرص تدريب ميداني للطلاب في المناطق المحيطة.
-
منح شهادات دبلوم دولية لنسبة 10% من الخريجين من جهات اعتماد دولية.
-
برامج إرشاد وتوجيه تتبع وظيفي لجميع الخريجين.
-
ملتقيات توظيف دورية لمساعدة الخريجين في العثور على فرص عمل داخل وخارج مصر.
شروط التقديم لمدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية ببدر
-
يجب أن يكون المتقدم حاصلًا على الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2023/2022.
-
ألا يقل مجموع الدرجات عن 210.
-
التقديم متاح للبنين والبنات من محافظات القاهرة، الجيزة، القليوبية، الشرقية، السويس.
-
ألا يزيد عمر المتقدم عن 18 عامًا في أول أكتوبر 2023.
تخصصات مدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية ببدر
تخصص المدرسة الوحيد هو الذكاء الاصطناعي.
آراء بعض الطلاب المنضمين إلى المدرسة
-
جني أحمد محمد، الصف الثاني الثانوي: "مدرستي توفر لي فرصًا عديدة، مثل الزيارات الميدانية لوكالة الفضاء المصرية ومعهد البحوث، بالإضافة إلى مشاركتي في مؤتمرات دولية."
-
شهد شعبان محمد، الصف الثاني الثانوي: "مدرستي تتيح لي تعلم هندسة وتحليل البيانات باستخدام الذكاء الاصطناعي، وقد قمت ببرمجة كود للتحكم في الكمبيوتر بدون استخدام الماوس، مما يسهل تقديم العروض".
انضم إلى مدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية، وكن جزءًا من مستقبل مشرق في عالم الذكاء الاصطناعي.