أغلى فستان في العالم.. كيم كارداشيان متهمه بتمزيق فستان مارلين مونرو التاريخي
اندلعت حالة من الجدل بعدما ارتدت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، أغلى وأهم فستان في العالم أجمع، وهو فستان النجمة مارلين مونرو، غير أنها مزقته، ما أثار ضجةً كبيرةً.
في التفاصيل، كانت كيم، 41 عاما، محط اهتمام الملايين خلال حضورها حفل ميت غالا لدى ظهورها بذلك الفستان التاريخي، الذي يحظى بمكانة خاصة بالنسبة لتاريخ الولايات المتحدة، والتقطت لها العديد من الصور وهي ترتديه.
ورغم حرص كيم على الظهور بالفستان، وإقدامها على إنقاص وزنها 8 كيلو غرامات، لتتمكن من ارتدائه بحيث يلائم مقاسها، إلا أن ذلك لم يمنع تعرضه لبعض التلف الذي أظهرته الصور.
وكانت كيم قد صرحت لمجلة ”فوغ“ قبيل انطلاق حفل ميت غالا بقولها: ”أكنّ كل الاحترام للفستان وأحترم ما الذي يعنيه بالنسبة للتاريخ الأمريكي. ولهذا أنا لا أرغب في الجلوس أو تناول الأكل وأنا أرتديه، ولا أود تعريضه لأيِّ تلف، وكذلك لن أستعين بنفس مكياج الجسم الذي اعتدت استخدامه“.
ومع هذا، فقد اتضح أن مجرد وقوف كيم على السجادة الحمراء برفقة حبيبها بيت ديفيدسون من أجل التقاط بعض الصور التذكارية قد تسبب في إلحاق بعض الأضرار بالفستان، المصنف بأنه ”أغلى فستان في العالم“.
صدمت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان جميع المتابعين، بعدما قالت إنها ستتناوله لتبقى صغيرة في السن، ودون أن تظهر عليها علامات الكبر.
في التفاصيل، أكّدت كيم كارداشيان أنها مستعدة لتناول فضلات الإنسان يومياً لتحافظ على نضارة بشرتها.
وفي حديثٍ لها لصحيفة نيويورك تايمز، فا<ات الجميع بقولها: “سأحاول أي شيء”، إذ كلن همّها الوحيد هو أن تبقى صغيرةً في السن، وألا تظهر كبيرة على الإطلاق.
وأضافت ممازحةً: “في حال قلت لي أن تناول الفضلات قد يجعلني أصغر سناً، فقد أفعل ذلك”.
يحدث أكل البراز عادةً عند المرضى المصابين بأمراض عقلية شديدة تؤثر على الوعي والإدراك مثل الأشكال الشديدة من ضمور الدماغ، أو التخلف العقلي، أو اضطراب الوسواس القهري، أو انفصام الشخصية، أو الهذيان، أو الخرف، أو الإدمان الشديد على الكحول، وأيضاً يعد اكل البراز عند الاطفال من العادات الراجئة.
يظهر التصوير الشعاعي لأدمغة المصابين ضموراً شديداً في الفص الصدغي، ويشمل هذا الضمور جزءاً من الدماغ يسمى اللوزة. كما أظهر التشريح المرضي لأحد المصابين بعد وفاته ضموراً شديداً في الفص الصدغي الجبهي، ولا يوجد سبب علمي يوضح سبب حدوث هذا الضمور حتى اليوم.