عروس تحمل زوجها في جلسة تصوير وتشعل السوشيال ميديا
أشعلت عروس مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن ظهرت في جلسة تصوير وهي تحمل زوجها عكس المتعارف عليه في مثل هذه المناسبات السعيدة التي يحمل فيه العريس عروسه.
وانهالت التعليقات الطريفة والمثيرة للإعجاب على الفيديو، ليتضح فيما بعد أن اللقطة كانت في الذكرى الأولى لزواجهما وليس بمناسبة زفافها، وهذا ما أكدته العروس وتدعى ندى حاتم.
وأضافت ندى في تصريحات صحفية أنها وزوجها احتفلا بعيد زواجهما الأول بعد قصة حب استمرت 4 سنوات، واتفقا على التصوير والاحتفال بالزواج وكأنهما ما زالا عروسين جديدين.
وتابعت أن فكرة حمل زوجها خلال التصوير كانت عفوية وليس مخططًا لها، حيث مازحت المصور وقالت له "أشيل" ليرد عليها بأن تحمله إن كانت تستطيع ونفذت الحركة بشكل سريع ومرح.
وبينت ندى أنها فوجئت بانتشار فيديو حملها لزوجها على مواقع التواصل الاجتماعي في اليوم التالي بشكل واسع، كما أنها تلقت رسائل كثيرة على صفحتها على موقع فيسبوك، تتضمن حالة من الاستغراب والدهشة وكانت ترد بالقول: "هل ينفع حد يسيب دواء القلب يمشي على الأرض؟".
بدوره قال الزوج أحمد سمير إن والد زوجته متوفى، وقبل زواجه بعروسه توفيت والدتها فلم يقم لهما حفل زفاف، لذا أراد تعويضها بهذا الحفل البسيط بعد مرور عام من الزواج، ورغب في إدخال الفرحة والسعادة عليها.
وأضاف أن هناك تعليقات سلبية طالت رجولته لكنه لم يكترث بها، فقد كان هدفه الأساسي إسعاد زوجته وتعويضها عن عدم إقامة حفل زفاف لها.



عروسة المولد.. تراث مصري يحكي قصصًا عن الفاطميين والزواج والجنود
بإطلالة لافتة..شاهد جومانا مراد تثير الجدل على السوشيال ميديا
برقم خيالي.. فستان منى زكي الأحمر يثير الجدل على السوشيال ميديا
الإسكندرية السينمائي يهدي وسام عروس البحر المتوسط للمخرج العماني خالد الزدجالي
”يا فرحة ما تمت”.. وفاة عروس بعد عقد قرانها بساعات بسبب انفجار الزائدة بقنا
مكافأة مالية لمن يتزوج عروس عمرها 25 عاما أو أقل بالصين.. لهذا السبب
رفقة ابنتها.. صور أسما شريف منير بالمايوه تشعل السوشيال ميديا
الصحة تفجر مفاجأة عن بروتوكول علاج كورونا المنتشر على السوشيال ميديا
عقب 24 ساعة من جوازهم | سخّان الحمّام ينهي حياة رامي ومنار بالغربية
كلب يفسد فرحة عروسين ويتسبب في إلغاء الزفاف
بالأورانج الصارخ .. شاهد هنا الزاهد تشعل السوشيال ميديا
تداول امتحان الاقتصاد للثانوية العامة دور ثان عبر السوشيال ميديا.. وتحرك عاجل للتعليم





