خبير يشرح لماذا يعود الأشخاص إلى العلاقات المؤذية التي مروا بها..

في بعض الأحيان نقرر إعطاء علاقة سامة فرصة ثانية ، على أمل أن تكون الأمور مختلفة هذه المرة.



سواء كان ذلك بسبب شعورنا بالوحدة ، إنه أمر سهل ، فنحن نقمع الذكريات السلبية ، أو ببساطة لأننا نعمي عن الحب، نخذل حذرنا ونقرر العودة معًا، حتى عندما لا يكون ذلك منطقيًا.

لقد أثار اهتمامنا في أنا حوا بالمنظور الذي ، وهو خبير في علم النفس البشري يركز على العلاقات الحديثة.



مما يثبت أن هناك العديد من الأسباب التي تؤثر دون وعي على قرارنا بالعودة مع سابق.

وعاداتك وأخطائك - بالإضافة إلى ذلك ، من السهل العودة إلى شيء تعرفه بالفعل.



وفقا، نحن التعود على الألم الناجم عن شريك لدينا، حتى لا تكون هناك مفاجآت غير متوقعة هناك في انتظارنا. لقد تعمدنا أن نتأذى من جديد وأننا بخير.

الانهيارات ليست سهلة. من أي مكان ، تجد نفسك وحيدا ، وهذا الشخص المميز الذي يريحك أكثر لم يعد بجانبك.



طوال الوقت ، سوف تسأل قرارك حول الانفصال مع الشخص الذي تحبه ،



والتفكير في جميع اللحظات السعيدة والأشياء الجيدة التي قام بها شريكك نيابة عنك ، وإهمال الأشياء السيئة ولماذا انفصلت عن شريكك في المقام الأول.



يقول شيلبي أيضًا أن الناس يخشون أن ينتهي بهم المطاف وحدهم وأن يبدأوا علاقة جديدة مع شخص آخر.



ويعتقدون أنهم سيكونون في وضع أفضل مع الشخص الذي أذي بهم أكثر من كونهم وحدهم.

تفكك تميل إلى أن تكون درامية وغالبا ما تترك لنا شعور كسر في الداخل.



والأسوأ من ذلك هو أن آثار الانهيار يمكن أن تظل مثبطة للهمم حتى نتغلب على شريكنا المؤلم أو حتى نقرر أننا يجب أن ننهي معاناتنا ونعود معهم - إذا كانوا سيواجهوننا بالطبع.



تستمر عمليات البيع في شرح أنه عندما يكون لدينا مسافة ووقت بعيد عن شريكنا ، فمن السهل أن نحصل على ذكريات جيدة ونهمل الذكريات السيئة.



تقول إننا غالبًا ما نقوم بقمع الذكريات السلبية دون وعي لحماية أنفسنا من إعادة تجربة الصدمة.

فكرة "التعمية عن طريق الحب" هي في كثير من الأحيان صحيحة.



على الرغم من أننا لا نستطيع أن نرى أن أعمالنا تشبهنا كثيرًا ، فإننا ننسى أحيانًا فخرنا ومبادئنا ونستسلم فقط لهذا الأمل غير الواقعي بأن شريكنا سيتغير للأفضل.



قد نعطي تجاربنا فرصة أخرى ونثق بهم عندما يقولون إنهم سيغيرون سلوكهم ،



وعلى الرغم من أننا نعلم أنه من غير المرجح أن يحدث هذا في أعماقنا ، فإن التفكير في ذلك يحدث أقوى من عقلنا المنطقي.



ولكن في الواقع ، نادراً ما يغير الناس طبيعتهم الفطرية.

هل سبق لك أن كنت في علاقة سامة؟

هل تعتقد أن الأشخاص الذين أؤذيك يستحقون فرصة ثانية وقادرون على التغيير؟



شارك أفكارك في التعليقات!