تعرف علي حقيقة إصابة أحد أفراد الفريق الطبي بمستشفى أبو خليفة بفيروس كورونا


أصيب الدكتور محمود عبدالحميد، طبيب الطوارئ والحالات حرجة بالزمالة المصرية لطب الطوارئ، بفيروس كورونا، ونقل على إثرها للحجر الصحي بمستشفى أبو خليفة في محافظة الإسماعيلية.
وقالت مصادر بمستشفى أبوخليفة ان ما يتردد حوال إصابة الطبيب وأنه من الفريق الطبي للمستشفى عارٍ تمامًا من الصحة، مؤكداً أنه لم يتواجد بها منذ فترة كبيرة.
وأوضحت المصادر، أن الطبيب المصاب أصيب أثناء اختلاطه بأحد الحالات المصابة خارج المستشفى، وتم نقله للمستشفى لتلقي العلاج اللازم، مؤكداً أن الطاقم الطبي بالمستشفى بصحة جيدة، ولايوجد أي إصابات به.
فيما أكد الطبيب المصاب، أنه عزل بمستشفى أبوخليفة ولم يذهب لمستشفى أخرى، مشيراً إلى أن المستشفى له فضل عليه، حيث تربطه ذكريات جيدة في بداية عمله وتعلم فيه الكثير.
وعن إصابته قال عبدالحميد: “كنت على اتصال مباشر مع حالتين ايجابيتين من حالات الأوعية الدموية منذ 10 أيام، وكنت ارتدى كمامة جراحية، وبعد 5 أيام من المخالطة أصبت بـ”صداع شديد، دوار، صداع، فقدان لكل من حاسة الشم والتذوق، على مدار يومين، وأجريت أشعة على الصدر، وتحاليل دم ونتائجها كلها جيدة، ومع زيادة المرض وضيق التنفس اتجهت لإجراء التحاليل وهنا تبدأ المأساة”.
وأضاف عبر منشورًا له على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، أنه اتجه لمستشفى حميات الزقازيق لإجراء المسحات، إلا أن الأطباء قالوا لا يجرى التحليل إلا في حالة ارتفاع درجة الحرارة بشكل أكبر وتواجد كحة شديدة، وخاصة أن التحاليل التي أجرتها جيدة، مطالبه بعزل نفسه لحين ظهور باقي الأعراض عليه للتمكن من إجراء المسحات.
⇧
وقالت مصادر بمستشفى أبوخليفة ان ما يتردد حوال إصابة الطبيب وأنه من الفريق الطبي للمستشفى عارٍ تمامًا من الصحة، مؤكداً أنه لم يتواجد بها منذ فترة كبيرة.
وأوضحت المصادر، أن الطبيب المصاب أصيب أثناء اختلاطه بأحد الحالات المصابة خارج المستشفى، وتم نقله للمستشفى لتلقي العلاج اللازم، مؤكداً أن الطاقم الطبي بالمستشفى بصحة جيدة، ولايوجد أي إصابات به.
فيما أكد الطبيب المصاب، أنه عزل بمستشفى أبوخليفة ولم يذهب لمستشفى أخرى، مشيراً إلى أن المستشفى له فضل عليه، حيث تربطه ذكريات جيدة في بداية عمله وتعلم فيه الكثير.
وعن إصابته قال عبدالحميد: “كنت على اتصال مباشر مع حالتين ايجابيتين من حالات الأوعية الدموية منذ 10 أيام، وكنت ارتدى كمامة جراحية، وبعد 5 أيام من المخالطة أصبت بـ”صداع شديد، دوار، صداع، فقدان لكل من حاسة الشم والتذوق، على مدار يومين، وأجريت أشعة على الصدر، وتحاليل دم ونتائجها كلها جيدة، ومع زيادة المرض وضيق التنفس اتجهت لإجراء التحاليل وهنا تبدأ المأساة”.
وأضاف عبر منشورًا له على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، أنه اتجه لمستشفى حميات الزقازيق لإجراء المسحات، إلا أن الأطباء قالوا لا يجرى التحليل إلا في حالة ارتفاع درجة الحرارة بشكل أكبر وتواجد كحة شديدة، وخاصة أن التحاليل التي أجرتها جيدة، مطالبه بعزل نفسه لحين ظهور باقي الأعراض عليه للتمكن من إجراء المسحات.