

كان والدها يعمل ناظرًا بالسكك الحديدية ونظرًا لطبيعة عمله اتاح لها فرصة السفر يوميًا من قريتها لبندر ديروط لتتلقى تعليمها الابتدائي والإعدادي، بعدها غادرت إلى القاهرة لتكمل مسيرتها التعليمية في الثانوي العام وبسبب تفوقها وتميزها التحقت بجمعية «بنات الأشراف»وخلال دراستها الثانوية.